أما آن لأمانينا المحلقة فى سماء الخيال أن تهبط على أرض الواقع ،وأن نستطيع مصافحتها ومعانقتها ،وأن ننظر إليها وتتساقط دموعنا معاتبة لها :لماذا كل هذا الانتظار؟ فقد أمضينا وقتا طويلا فى طلبك ودعونا الله كثيرا أن يجعلك بين أيدينا وأن يبلغنا هذه اللحظة .
وتظل سجينا لحلمك ..!!
لاتملك الحيلة ولا الوسيلة لتحقيقه ..
وتأبى أن تسير معك الحياة..
أو تأبى أنت السير فيها..
حتى عقارب الساعة تسئذنك بصوت خافت :
أرجوك اسمح لى أن أمضى بالوقت ..!!!
يقول المثل المصرى(حاسب قبل ماتناسب)بمعنى تأنى جيدا فى الاختيار للزواج لانه سيترتب عليه النسب والحسب والأصل العريق فقد تحول المثل الى (صاحب قبل ماتناسب) أى تحدث مع من تريد أن تخطبها وقابلها وصاحبها وبعدها قرر أتريد منها الزواج أم لا؟ولكن لماذا ستتزوجها وهى لم تحرمك من شئ؟ فكل شئ متاح..
إذن فلماذا الزواااااااج؟
يقول المثل المصرى(حاسب قبل ماتناسب)بمعنى تأنى جيدا فى الاختيار للزواج لانه سيترتب عليه النسب والحسب والأصل العريق فقد تحول المثل الى (صاحب قبل ماتناسب) أى تحدث مع من تريد أن تخطبها وقابلها وصاحبها وبعدها قرر أتريد منها الزواج أم لا؟ولكن لماذا ستتزوجها وهى لم تحرمك من شئ؟ فكل شئ متاح..
إذن فلماذا الزواااااااج؟
أظهر الكل ..يعانى من العنوسة ويحارب زواج القاصرات.
... حاولت مرارا أن أنسى، ولكن، يصعب إدراك النسيان مع وجود تلك الصناديق الصغيرة السحرية المقفلة بداخلنا.
تلك الصناديق التي تحوي كل ذكرياتنا، حلوها و مرّها، قديمها و حديثها، مهما بدا لنا نسيانها،
تبقى دفينة في أعماقنا، محتفظة بأدق التفاصيل، في قلب ذلك الصندوق المحكم الإقفال،
و الذي لا نملك مفاتيحه بأيدينا، بل أن مفاتيحه تحلق حولنا في كل مكان من دون أن نشعر بها.
قد يكون المفتاح أغنية، نسمعها صدفة، تفتح صندوق الذكريات، لا تأخذنا للماضي، بل تُحضر الماضي بتفاصيله حيث نكون.</ ...
... حاولت مرارا أن أنسى، ولكن، يصعب إدراك النسيان مع وجود تلك الصناديق الصغيرة السحرية المقفلة بداخلنا.
تلك الصناديق التي تحوي كل ذكرياتنا، حلوها و مرّها، قديمها و حديثها، مهما بدا لنا نسيانها،
تبقى دفينة في أعماقنا، محتفظة بأدق التفاصيل، في قلب ذلك الصندوق المحكم الإقفال،
و الذي لا نملك مفاتيحه بأيدينا، بل أن مفاتيحه تحلق حولنا في كل مكان من دون أن نشعر بها.
قد يكون المفتاح أغنية، نسمعها صدفة، تفتح صندوق الذكريات، لا تأخذنا للماضي، بل تُحضر الماضي بتفاصيله حيث نكون.
قد يكون المفتاح عطرا، يحاصرنا في مكان ما، يذكرنا بأصحاب العطر و وقت وجودهم، تغزونا روائحهم،
تحاصرنا أصواتهم ثم سرعان ما نجدهم ماثلين أمامنا سالكين أقصر الطرق من مدن الماضي المختلفة إلى عاصمة الحاضر.
قد تُفتح صناديق الذكرى بسبب درجة حرارة معينة، يستشعرها الجسد مع تغير فصول السنة،
حين يطرق الشتاء الأبواب تبدأ أجسادنا بالبحث عن أولئك الذين يشعروننا بالدفء .
قد تنثر الصناديق محتوياتها حين تطأ أقدامنا أماكن مألوفة،
لم يتغيّر بها شئ، كل شئ حاضر، إلا الزمن و الأشخاص
الذين تخلفوا عن الحضور..
أظهر الكل ..سجين المرايا
تظن أنت أننا قادرون على أن نبتدئ من جديد.. لكن البدايات الجديدة ما هي إلا كذبة.. كذبة نكذبها ونصدقها لنخلق أملا جديدا يضيء لنا العتمة، فإدعاء إمكانية بدء حياة ليس سوى مخدر نحقن به أنفسنا لتسكن آلامنا ونرتاح.
أحببت أكثر مما ينبغي
أنا شاب لكن عمري ألف عام
وحيد لكن بين ضلوعي زحام
خايف و لكن خوفي مني أنا
أخرس و لكن قلبي مليان كلام
عجبي !!!!
عندما نرتكب أخطاءا فى حق أنفسنا
ولانشعر بذلك إلا بعد فترة من مراجعة العقل ومواجهة النفس
ونعترف ونقر بتلك الأخطاء تبدأ مرحلة الندم وعض الأنامل من شدة الندم
أما مرحلة الاستنكار فتأتى بعد مرحلة الندم وفيها نستنكر كل مافعلناه من أخطاء ولا أقصد بالاستنكار هنا الإنكار وعدم الاعتراف بالخطأ ولكن أقصد استنكارنا لفعل مثل هذه الأخطاء وكيف فعلناها وأين كان عقلنا حين فعلناها؟
عندما نرتكب أخطاءا فى حق أنفسنا
ولانشعر بذلك إلا بعد فترة من مراجعة العقل ومواجهة النفس
ونعترف ونقر بتلك الأخطاء تبدأ مرحلة الندم وعض الأنامل من شدة الندم
أما مرحلة الاستنكار فتأتى بعد مرحلة الندم وفيها نستنكر كل مافعلناه من أخطاء ولا أقصد بالاستنكار هنا الإنكار وعدم الاعتراف بالخطأ ولكن أقصد استنكارنا لفعل مثل هذه الأخطاء وكيف فعلناها وأين كان عقلنا حين فعلناها؟
أظهر الكل ..كنت تبحث عن أحلامك فتركت نقطة البداية التى كانت لاترضيك أملاً فى نقطة أخرى ترتاح لها أكثر فتكون بدايتك الجديدة التى تنطلق منها إلى تحقيق أحلامك ولكن بعد مرور الوقت تكتشف أنك مازلت عند نقطة البداية الأولى وربما أسوأ من البداية التى تركتها...
وبعد طول غياب وفقدان للأمل عاد إلى حسابى من جديد فى مدارج(الحمد لله)