إِن كان للحروف أن تُسامِر مجدّدا نفس القلم .. فالفرح سيُرسَم بإذن الله في حَبْرَة الورق .. والأمل سيُجدّد عند الفاصلة الأولى ..
تحميل ..
نَصَبَ الرّمح فَوق الرَّابية .. إِسْتَدَّ ثمَّ إِنْحَنَى.. حتى انْحَدَرتْ منْه إبتسامة لطيفة..
عفوًا يا أبتِ!! أَنَّ لمُقاتِلٍ تَضَمَّخَ ثوبه دَمًا بالتَّبسُّم..
يا بُنيّ ما هنا حَذَّقْتُك الإِِمْعان .. فالحِكاية تَكْمُن دَوْماً بين الحَرْفيْن...
عفوًا يا أبتِ!! أَنَّ لمُقاتِلٍ تَضَمَّخَ ثوبه دَمًا بالتَّبسُّم..
يا بُنيّ ما هنا حَذَّقْتُك الإِِمْعان .. فالحِكاية تَكْمُن دَوْماً بين الحَرْفيْن...
تحميل ..
أن تعود عند النَّبْع حيث تُكَحَّل السهول بالخُضْرَة، ويُقَطّر من الورد ماء، يُسْقى منه أهْل الْمَدَروِالحَضَرِ والطيِّبِين وكلّ عَابِري السَّبيل..
على أمل يبقى عليهم من آثار الوضوء بعض ذاك الماء..
على أمل يبقى عليهم من آثار الوضوء بعض ذاك الماء..
تحميل ..
ربما سيحلو له غدا التسكع في أنهج المدينة.. لكن سيعود إلى ذاك الكوخ عند المساء و يجلس على الأريكة القديمة ليستمع لحكايا الشابة بنت التسعين عام.. أخيراً قرر العودة إلى الكوخ الذي يقع في آخر المدينة.. المكوث فيه أصبح أجمل و عجوز السبعين صارت في الثمانين.. كوب الشاي الذي تعده برائحة النعناع و شيء من الإكليل و النسرين أصبح ألذ..
ربما سيحلو له غدا التسكع في أنهج المدينة.. لكن سيعود إلى ذاك الكوخ عند المساء و يجلس على الأريكة القديمة ليستمع لحكايا الشابة بنت التسعين عام.. أظهر الكل ..
تحميل ..
إلى المرابطين تحت مطر السماء العريم أنا هنا في الركن الركين و الجو قارص كمَرْبِطِكمْ القريب أو أزْيَد بقليل...
لا تطيلوا إليَّ التحديق فالظلام هنا دامس مخيف... و الخوف فيكم طبْعُُ لا دخيل...
لا تطيلوا إليَّ التحديق فالظلام هنا دامس مخيف... و الخوف فيكم طبْعُُ لا دخيل...
تحميل ..
"الذي رحل لن يعود" هذا ما يجعلنا نقاتل و نتقاتل لنظفر بكل ما يعترضنا من الأشياء الجميلة و الرائعة
الأكيد أنها ليست الأنانية البغيضة و لا حب النفس المتمردة... لكنني صدقا لم أجد لهذا تسمية و لا عنوان
و لم استطع له تعبيرا .. فما سأقول للعباد ... و القول قد فل...
الأكيد أنها ليست الأنانية البغيضة و لا حب النفس المتمردة... لكنني صدقا لم أجد لهذا تسمية و لا عنوان
و لم استطع له تعبيرا .. فما سأقول للعباد ... و القول قد فل...
تحميل ..
فطريق النجاة في الحياة لخصته معاتبات أبي اللطيفة حيناً و الشديدة حيناً أخر و غالبا ما يكمن في ما ترويه أمي في حكايت ... طمأنينة عميقة و حب سرمدي و خط الحياة، فمن غير أمي تجود بهم .. و أب مذهب همي، هو السند في حالك الظُلَمِ .. و رفيقة دربي هي أختي عازفتي الرقيقة صندوق أفكاري وحكايتي .. و بأخي شددت عضدي و على ذكرياتنا الطفولية تبسمت لمستقبل أسعد أو ربما كان أغبر .. صادفت فيه الكثير .. إصدقاء مازالوا على العهد و اخرون رحلوا .. فسلام الحب الصادق على من بقي و سلام عفوي سَمْحُُ لمن هَجَرَ أو هُجِّرَ..
فطريق النجاة في الحياة لخصته معاتبات أبي اللطيفة حيناً و الشديدة حيناً أخر و غالبا ما يكمن في ما ترويه أمي في حكايتها الرائعة.. أظهر الكل ..
تحميل ..
نُبْذة
نزار بن سلطان
@nizar
تونس
-
نابل
عضو 2016-04-11 23:16:22
المكتبة مشاهدة الكل
المتابِعون (64)
مشاهدة الكل
المتابَعون (278)
مشاهدة الكل